مذبحة كفر اتزيون
مذبحة كفر اتزيون
مذبحة كفار عتصيون هي عملية عسكرية حدثت في 12 مايو 1948 لقرية كفار عتصيون التي تعرف عربيا باسم كفار عصيون وتقع بين بيت لحم والخليل. حيث تم محاصرتها من قبل كميات كبيرة من القوات العربية المدرعة عندما فقد المدافعون الامل. في 13 مايو قام المدافعون بالقاء السلاح وحاولو الاستسلام ولكن تم قتل العديد منهم من قبل القوات العربية.
عدد القتلى والأحداث عدد القتلى والمنفذين هو موضع نزاع. حسب رواية أحد الشهود حوالي 50 مدافعاً محاصرين بكميات كبيرة من العرب، اخذو يصيحون "دير ياسين!" كناية عن المذبحة التي وقعت ضد الفلسطينيين بفترة ليست بالطويلة. طُلب منهم ان يقوموا ويجلسوا ثم يقوموا مرة أخرى ثم فتح احدهم النار على اليهود وتبعه البقية. اليهود الذين لم يموتو في الحال حاولو الهرب ولكن تم متابعتهم.
المؤرخون اليهود اشارو إلى ان المدافعين كانو يضعون العلم الأبيض ووقفوا بطابور للاستسلام امام الدير الألماني، كان هنالك 133 شخصاً بعد أن تم تصويرهم قامت سيارة مصفحة يُظن أنها كانت تعود للفرقة الأردنية بإطلاق النار عليهم ثم تبعهم بقية العرب فحاول المدافعون الهرب إلى داخل الدير حيث رميت عليهم كمية كبيرة من المتفجرات اليدوية حتى هدم المبنى عليهم.
قتل في هذه المذبحة 129 يهوديا بحسب معظم المصادر
مذبحة كفار عتصيون هي عملية عسكرية حدثت في 12 مايو 1948 لقرية كفار عتصيون التي تعرف عربيا باسم كفار عصيون وتقع بين بيت لحم والخليل. حيث تم محاصرتها من قبل كميات كبيرة من القوات العربية المدرعة عندما فقد المدافعون الامل. في 13 مايو قام المدافعون بالقاء السلاح وحاولو الاستسلام ولكن تم قتل العديد منهم من قبل القوات العربية.
عدد القتلى والأحداث عدد القتلى والمنفذين هو موضع نزاع. حسب رواية أحد الشهود حوالي 50 مدافعاً محاصرين بكميات كبيرة من العرب، اخذو يصيحون "دير ياسين!" كناية عن المذبحة التي وقعت ضد الفلسطينيين بفترة ليست بالطويلة. طُلب منهم ان يقوموا ويجلسوا ثم يقوموا مرة أخرى ثم فتح احدهم النار على اليهود وتبعه البقية. اليهود الذين لم يموتو في الحال حاولو الهرب ولكن تم متابعتهم.
المؤرخون اليهود اشارو إلى ان المدافعين كانو يضعون العلم الأبيض ووقفوا بطابور للاستسلام امام الدير الألماني، كان هنالك 133 شخصاً بعد أن تم تصويرهم قامت سيارة مصفحة يُظن أنها كانت تعود للفرقة الأردنية بإطلاق النار عليهم ثم تبعهم بقية العرب فحاول المدافعون الهرب إلى داخل الدير حيث رميت عليهم كمية كبيرة من المتفجرات اليدوية حتى هدم المبنى عليهم.
قتل في هذه المذبحة 129 يهوديا بحسب معظم المصادر